,

في فردوس الكتب

كتب الروائي والمترجم الألماني الكبير أرنو شميدت في كتابه «لا نعيم من دون كتب»: «القراءة الأولى أسوأ من الحب الأول». هل كان المقصود بالسوء هنا تبخر الإثنين القراءة الأولى والحب الأول من الذاكرة أم رسوخهما المؤرق واستحالة نسيان أول ما قُرِئ و أول ما عُشِق؟